افهاذو الفصول الخمسة من اكتاب توراة النبي موسى , لاهي نڮراو عن الطريقة اللي خلڮ بيها مولانا العالم
( السما ولارض ولبحور و المخلوقات كاملين). واملي الطريقة اللي خلڮ بيها مولانا بونا آدم وأمنا حواء، والخطيئة وفساد اخلاق بني آدم.
لاهي نتعلمو من الفصول الثلاثة لأولين الطريقة اللي خلڮ بيها مولانا العالم وكل اللي فيه وخلڮ الإنسان وجعلو مخلوڮ اعلى شي من صيفاتو. ولاهي نڮراو املي عن الخطيئة اللي عدلو آدم أو حواء يلين طاحو افشركة الشيطان وكالو من الصدراية المحرمة اعليهم. وغضب مولانا اعلى الشيطان ووخيظ آدم أو حواء من الجنة واعدين لارض ياك يعيشو فيها.
باڮي الفصول هي عبارة عن قصة اخلاڮة هابيل وقابيل وعن المشاكل اللي خلڮت امبيناتهم وموت هابيل. وفالفصل الخامس نڮراو عن ذرية النبي نوح.
يغير اللي زين فذا كامل اعلنا نتعلمو من هاذو الفصول الخمسة اعلن مولانا هو إله رحيم ويبغي البشر وكرمهم واجعلهم فمنزلة اكبيرة فوڮ ياسر من المخلوقات وسكّنهم فالجنة واعطاهم راعية كل اللي فيها.
نتعلمو املي من هاذو الفصول الخمسة اعلن مولانا هو إله عادل ويجازي كل إنسان اعلى خطيئتو. نفس الوقت هو املي إله يبغي كل البشر .
